قبل 4 ساعات ، المصدر: RBK
المصدر: AP 2020
في أبريل الماضي ، وقع ترامب على وثيقة تحظر دخول الأجانب الذين يشكلون خطرًا على سوق العمل الأمريكية خلال جائحة COVID-19. بعد ذلك ، مدد الرئيس السابق المرسوم مرتين.
ألغى بايدن الوثيقة ، قائلاً إنها لا تحمي المصالح الأمريكية.
إنه يضر بالولايات المتحدة ، بما في ذلك منع أفراد عائلات المواطنين الأمريكيين والمقيمين الدائمين الشرعيين من لم شملهم بعائلاتهم. كما أنه يضر بصناعات الاقتصاد الأمريكي التي توظف متخصصين من جميع أنحاء العالم. وأوضح رئيس الدولة موقفه "كما أنه يضر بالأشخاص الذين حصلوا على تأشيرات الهجرة كجزء من اليانصيب السنوي".
اقرأ أيضا
بايدن يغلق مشروع جدار أمريكي مكسيكي
بعد توليه منصبه ، ألغى بايدن العديد من الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب. في أوائل فبراير ، أمر بجمع شمل الأطفال والآباء الذين عبروا الحدود بشكل غير قانوني إلى المكسيك. تم تقديم هذه الممارسة من قبل ترامب كجزء من سياسة "عدم التسامح المطلق مع المهاجرين".
في وقت لاحق ، أعلنت وزارة الخارجية عزمها على العودة إلى مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة ، حيث انسحب ترامب من البلاد قبل ثلاث سنوات. في 19 فبراير ، أعاد بايدن الولايات المتحدة إلى اتفاقية باريس للمناخ ، والتي تضمنت خفض انبعاثات الكربون وتحديث الصناعات.
Комментариев нет:
Отправить комментарий